فَكَذَّبُوهُ فَإِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ (١‎٢‎٧‎) إِلَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ (١‎٢‎٨‎) وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ (١‎٢‎٩‎) سَلَامٌ عَلَىٰ إِلْ يَاسِينَ (١‎٣‎٠) إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (١‎٣‎١‎) إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ (١‎٣‎٢‎) وَإِنَّ لُوطًا لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (١‎٣‎٣‎) إِذْ نَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَ (١‎٣‎٤‎) إِلَّا عَجُوزًا فِي الْغَابِرِينَ (١‎٣‎٥‎) ثُمَّ دَمَّرْنَا الْآخَرِينَ (١‎٣‎٦‎) وَإِنَّكُمْ لَتَمُرُّونَ عَلَيْهِمْ مُصْبِحِينَ (١‎٣‎٧‎) وَبِاللَّيْلِ ۗ أَفَلَا تَعْقِلُونَ (١‎٣‎٨‎) وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (١‎٣‎٩‎) إِذْ أَبَقَ إِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ (١‎٤‎٠) فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ (١‎٤‎١‎) فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ (١‎٤‎٢‎) فَلَوْلَا أَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ (١‎٤‎٣‎) لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ (١‎٤‎٤‎) فَنَبَذْنَاهُ بِالْعَرَاءِ وَهُوَ سَقِيمٌ (١‎٤‎٥‎) وَأَنْبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِنْ يَقْطِينٍ (١‎٤‎٦‎) وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَىٰ مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ (١‎٤‎٧‎) فَآمَنُوا فَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَىٰ حِينٍ (١‎٤‎٨‎) فَاسْتَفْتِهِمْ أَلِرَبِّكَ الْبَنَاتُ وَلَهُمُ الْبَنُونَ (١‎٤‎٩‎) أَمْ خَلَقْنَا الْمَلَائِكَةَ إِنَاثًا وَهُمْ شَاهِدُونَ (١‎٥‎٠) أَلَا إِنَّهُمْ مِنْ إِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَ (١‎٥‎١‎) وَلَدَ اللَّهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ (١‎٥‎٢‎) أَصْطَفَى الْبَنَاتِ عَلَى الْبَنِينَ (١‎٥‎٣‎)
٤‎٥‎٠