فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ (١‎٠٣‎) وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ (١‎٠٤‎) قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا ۚ إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (١‎٠٥‎) إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ الْبَلَاءُ الْمُبِينُ (١‎٠٦‎) وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ (١‎٠٧‎) وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ (١‎٠٨‎) سَلَامٌ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ (١‎٠٩‎) كَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (١‎١‎٠) إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ (١‎١‎١‎) وَبَشَّرْنَاهُ بِإِسْحَاقَ نَبِيًّا مِنَ الصَّالِحِينَ (١‎١‎٢‎) وَبَارَكْنَا عَلَيْهِ وَعَلَىٰ إِسْحَاقَ ۚ وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِمَا مُحْسِنٌ وَظَالِمٌ لِنَفْسِهِ مُبِينٌ (١‎١‎٣‎) وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلَىٰ مُوسَىٰ وَهَارُونَ (١‎١‎٤‎) وَنَجَّيْنَاهُمَا وَقَوْمَهُمَا مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ (١‎١‎٥‎) وَنَصَرْنَاهُمْ فَكَانُوا هُمُ الْغَالِبِينَ (١‎١‎٦‎) وَآتَيْنَاهُمَا الْكِتَابَ الْمُسْتَبِينَ (١‎١‎٧‎) وَهَدَيْنَاهُمَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (١‎١‎٨‎) وَتَرَكْنَا عَلَيْهِمَا فِي الْآخِرِينَ (١‎١‎٩‎) سَلَامٌ عَلَىٰ مُوسَىٰ وَهَارُونَ (١‎٢‎٠) إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (١‎٢‎١‎) إِنَّهُمَا مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ (١‎٢‎٢‎) وَإِنَّ إِلْيَاسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (١‎٢‎٣‎) إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَلَا تَتَّقُونَ (١‎٢‎٤‎) أَتَدْعُونَ بَعْلًا وَتَذَرُونَ أَحْسَنَ الْخَالِقِينَ (١‎٢‎٥‎) اللَّهَ رَبَّكُمْ وَرَبَّ آبَائِكُمُ الْأَوَّلِينَ (١‎٢‎٦‎)
٤‎٤‎٩‎